الأمة التي تزعم أنّ لها حقاً عالمياً في القتل من دون محاكمة، والاحتجاز من دون تهمة، والمراقبة من دون حدود، وشنّ الحروب بلا نهاية، لا تدافع عن الحرية. إنها تستكمل الهيمنة.
حينما يكون ( عثمان آن ) ابن قائد المحاولة الانقلابية الزنجية عام 86 ( آن آمادو بابالي ) ، هو المكلف بمنطقة تفرغ زينه من طرف برام و جماعة الهالبولار ، و حينما يكون ( جوب آمادو تيجان ابن الملازم المرحوم تيجان جوب ) و مسؤول طلبة حركة أفلام سابقا في دكار و مدير حملة صار ابراهيما 2009 ، هو القائد الفعلي لحركة برام نيابة عن الجناح المتطرف لحركة أفلام( ال