
ليس من نافلة الحديث ولا حشو الكلام، القول إن جل الخائضين في دوافع ونتائج زيارة رئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي، قد تبارت أسنة يراعهم وأزرار حواسيبهم وهواتفهم في تقييم جوانبها التفقدية والاستطلاعية والتنموية، وما تخللها من خطابات ذات أبعاد سياسية ووطنية، بين مُثنٍ عليها ومنتقد لها، ولهم في ذلك الخِيّرة من أمرهم، لكن أيا منهم لم ينعطف أو يلتفت تلميح










