بعد اتفاق دكار تشكلت حكومة للإشراف على انتخابات حرة ونزيهة؛ أخذت المعارضة حقائبها الأساسية ذات العلاقة بالعملية الانتخابية، وحين قالت صناديق الاقتراع كلمتها أمام المراقبين الدوليين والمحليين أعلن قادة المعارضة رفضهم للنتائج؛ وبالتالي عدم اعترافهم بالمرشح.