
سكاي نيوز عربية - أبوظبي
عاد ملف التجارب النووية الفرنسية في الجزائر إلى الواجهة مع بدء هيئة رئاسية جزائرية العمل على إيجاد حلول علمية لتطهير مواقع التفجيرات، في ظل رفض فرنسي تسليم الخرائط الطبوغرافية المتعلقة بمواقع الدفن.
ويأتي ذلك وسط تحذيرات خبراء من آثار بيئية وصحية تمتد إلى خارج الحدود الجزائرية.










