أعلنت مصر، الأحد، قائمة الضيوف الذين أكدوا مشاركتهم في قمة شرم الشيخ للسلام، الإثنين، من أجل دفع خطة وقف الحرب في غزة، وإنهاء الصراع الدامي المستمر منذ عامين.
أجاز معهد الإمام ورش للقرآن الكريم وتدريس العلوم الشرعية 344 طالبًا وطالبة في كتاب الله عز وجل، وذلك بعد إكمال لجنة الإجازة بالمعهد لامتحاناتها في عام 2025.
وأوضح المعهد أن ذلك تم بعد نحو أربعة أشهر من العمل، تمثّل في إجراء امتحان مرحلة الإجازة بشقّيه: الشفوي، الذي تمثل في سماع القرآن الكريم والنصوص السبعة المقررة، والكتابي، المتضمن طرح الأسئلة، ومراقبة الامتحانات، وتصحيح النتائج.
يمرّ مجتمعنا العربي الموريتاني بمرحلة حرجة تتسم باتجاه مقلق: العيش بما يفوق إمكانياتنا الحقيقية. هذا الانحراف، الذي أصبح شبه مألوف، لا يقتصر على كونه مسألة فردية، بل يشكل تهديداً جماعياً قد ينتهي بكارثة اجتماعية حقيقية إذا لم يُتدارك الأمر.
وعلى عكس إخوتنا الزنوج الأفارقة الذين يحافظ الكثير منهم على قدر من الاعتدال، نجد أنفسنا منجرفين في دوامة من الإنفاق المفرط والإسراف الذي يضعف توازننا الاقتصادي ويهز قيمنا.
قبل قرن من الزمان، في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول عام 1925، نجح المخترع الاسكتلندي جون لوجي بيرد في بث صورة متحركة واضحة لوجه بشري. وكان نجم التلفزيون لتلك اللحظة موظفاً شاباً يُدعى ويليام تاينتون، والذي عاد إلى التلفزيون بعد أربعين عاماً ليروي لبي بي سي تلك اللحظة الدرامية.
يعقوب "اليحيوي" بن محمد موسى
لا شيء أكثر دافعا للإقدام وإرعاف اليراع من سير الصالحين، فهي البركات المتنزلة والنفحات السارية والأسوة الحسنة والسبيل السالك وهي في جملتها مراقي الأواهين و"معارج السالكين" و"محاضرات الأدباء" و"نفح الطيب" فإذا ذكروا ذكرت القيم الفاضلة وإذا نُسبت فإليهم تنسب وإليهم تعزى.
كلما فتحتَ كتاباً فتحتَ نافذةً على روح أخرى، نافذةً تلتقي فيها أنفاسُ مؤلِّف قد يكون غاب عن الدنيا منذ قرون لكنه حاضر في الصفحات، وهذا الشعور هو ما وصفه صاحبنا أبو الطيب المتنبي بقوله:
مولاي گواد: خبير محاسبي ومفتش عام مساعد للدولة سابقا
كاتب وصحفي تركي
فلسطينيون قرب الأنقاض في غزة بعد انسحاب قوات إسرائيلية من المنطقة، عقب اتفاق إسرائيل وحماس (رويترز)
حين رأيت عشرات الآلاف من البشر يسيرون حفاة، فوق التراب المغبر، وسط مدينة مدمرة، شعرت بالخجل من كتابة أي شيء عن المكاسب، أو الخسائر الجيوسياسية للهدنة.
قال الناقد والباحث المغربي الخبير في السرديات الدكتور سعيد يقطين إن أبرز السمات المؤثرة في الشخصية الاعتبارية لـ"طوفان الأقصى" هي أنه "أبان للعالم أن الصهيونية غير قابلة للتعايش مع غيرها، وأن عنصريتها ووحشيتها في التدمير والقتل والتجويع والتعطيش لا علاقة لها بالعصر الحديث".