
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
في هذا اليوم المبارك، وفي لحظة فارقة، علمت بفوزي بجائزة شنقيط للآداب والفنون، في فرع الآداب، وبصفة منفردة، عن عملي الموسوم: المؤرخون الشناقطة وكتابة التاريخ .. وهي مناسبة سعيدة لشكر من يستحق الشكر أولا وأخيرا، وهو المولى سبحانه وتعالى على التوفيق والإرشاد وسائر النعم التي لا تعد ولا تحصى..