أعلن وزير الاقتصاد والصناعة عبد العزيز ولد داهي، اليوم الجمعة، رئيس لجنة اليقظة الاقتصادية التي شكلتها الحكومة لمتابعة آثار تفشي فيروس «كورونا» عبر العالم، أن «المخزون الوطني من المواد الأساسية والصحية يدخل ضمن دائرة الوفرة».
طالعتُ اليوم صورة لصاحب السعادة عبد القادر ولد محمد مع "اكهوله من أنصاره"، من بينهم "آل كاريتي"، وهما زوج من أساتذة العلوم الطبيعية،.. لم أدرُس عليهما، لكن شاركتُ ضمن طلاب الشعب العلمية في بعض أنشطتهما قبيل رحيلهما عن موريتانيا.
أورد مقال لكاتبين بموقع فورين أفيرز أن الصين تناور حاليا لتحظى بقيادة العالم في الوقت الذي تفشل فيه الولايات المتحدة مع تحوّل وباء كورونا المستجد إلى حدث عالمي.
دعا الدكتور محمد المختار ولد اباه، رئيس جامعة شنقيط العصرية، المواطنين الموريتانيين إلى ضرورة التقيد والالتزام بالتعليمات والإجرءات التي اتخذتها الحكومة للحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجد.
أُغلقت المدارس والجامعات ودور العبادة والمسارح، وأُلغيت المهرجانات والمؤتمرات، وتوقفت حركة الطيران، وخلت الشوارع من المارة، وتهاوت الأسواق المالية، وأُعلنت حالة الطوارئ. مشهد صار مألوفاً في العالم، وبالخصوص في أوروبا التي أصبحت بؤرة انتشار فيروس كورونا المستجد، في وضع لم تشهده القارة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.