تحل اليوم ذكرى استشهاد القائد الشهيد صدام حسين، الذي ظهر أمام حبل المشنقة، وهو كالجبل الأشم، رافع الرأس، ممشوق القوام، مترفعا عن الصغائر والصغار مؤمنا بعقيدته وعروبته، مرددا شعارات العزة والكرامة، بعد أن عزز إيمانه، وأكد عليه بترديد آيات من القرآن الكريم والشهادتين، مقدما نموذجا سيظل وهجه مشعا بالفخر والاعتزاز وعنوانا نستمد منه القوة والعزم والإيمان،