
المصدر: الجزيرة نت:
((باريس فرضت نوعا من الأبوية السياسية والاقتصادية، فلم تنسحب من مستعمراتها إلا بعد أن فرضت عليها لغتها لتصبح الفرنسية اللغة الرسمية ولغة التعليم في ما يقارب نصف الدول الأفريقية، مما جعل هذه البلاد تبقى تحت نوع من الاستعمار الثقافي ساعد عليه ما قامت به فرنسا من خلق ما يسمى "مجتمع الفرانكوفونية".