
صحراء ميديا
دخل البرلمان أول مرة من بوابة المعارضة، ثم عاد إليه مرة أخرى بنفَس المُتقاعد، وصراحة أبناء الضفة، وهموم وطن عرفه حاكما وواليا ووزيرا، في تجربة امتدت على مدى أربعين عاما، اشتهر خلالها بأنه واحد من أكثر الولاة صرامة وجدية، تنقل بين عدة مناصب، وترك بصمة في مساره المهني والسياسي سواء في المعارضة أو الموالاة.









