
اعتذر البابا فرانشيسكو مطلع أبريل/نيسان الجاري لوفد من مجتمعات السكان الأصليين يمثل شعوب "ميتيس" و"الإنويت" و"فيرست" و"الخلاسيين" وغيرهم، معترفًا بالضرر الذي لحق بالمدارس الداخلية في كندا، مسجلًا بذلك خطوة حاسمة في اعتراف الكنيسة بدورها في الإساءة لمجتمعات السكان الأصليين والأطفال.