إن اللغة في أي مجتمع هي الواجهة الحاملة والحاضنة للملامح الأساسية للهوية، ومن خلالها يتشكل معنى الانتصار والانكسار والمحبة والكراهية والألم والسرور، ومن منظورها تتحدد مفاهيم المباح والمحظور ، وانفتاح أبواب الفهم أو انغلاقه .
يصادف اليوم الأول من شهر مارس من كل عام اليوم العربي للاحتفاء باللغة العربية، الذي تقرر بناء على قرار المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، رقم (م ت/د90/و7) يوليو 2009، بناء على قرار قمة دمشق مارس 2008، مما يجعله مناسبة لتسليط الضوء على المكانة القانونية للغة العربية في البلد وإثارة ما يلي:
بعد مشاركته مؤخرا في العاصمة السويسرية جنيف بأعمال المؤتمر الدولي حول الشفافية وحقوق الإنسان 19- 20 فبراير الجاري بصفته رئيس المرصد الموريتاني لمحاربة الرشوة حل الأستاذ محمد عبد الله بليل ضيفا على مدينة مراكش المغربية مساء الأحد 25 فبراير التي كرمه فيها المرصد الدولي للإعلام وحقوق الإنسان على جهوده الكبيرة في مجال حقوق الإنسان وتطوير أداء المجتمع ا
تناول بعض الإخوة و الزملاء في هذا الفضاء موضوع هوية الحراطين و طلب أحد الكتاب المتميزين من أصحاب الرأي و أهل السياسة أن يدلوا برأيهم في هذا الموضوع و استجابة لهذا الطلب و إسهاما في نقاش ينبغي أن يكون و يتوسع أسجل النقاط التالية :