يَستمرئُ أغلب المدونين-تحت تأثير الحالة العربية الراهنة-تبرير ما آلت إليه أمورنا، بالتشكيك في قدرات العرب الذهنية والتنظير لعجزهم الجبلي عن تدبير شؤونهم.
وقد وصل جمع الأدلة إلى الاستشهاد بألد أعداء الأمة والملة،حتى يخال القارئ أن قدرة الكاتب على التنظير،وتجرده من عاطفة الإنتماء تجاه أبناء جلدته، تجعله من أمة أخرى.