تبدو تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي نشاطا من حقبة بعيدة وبربرية، بيد أن مؤرخة عثرت على أدلة تشير إلى أن آخر الناجين من هذه التجارة ظل حيا في الذاكرة، لفترة ليست بعيدة.

ترجمات - أبوظبي

دعت مجموعة من خبراء الطب والتكنولوجيا والطيران، الاثنين، الحكومة البريطانية، إلى دعم خطة لتحويل الطائرات الرابضة في المطارات إلى غرف للعناية المركزة لاستيعاب العدد المتزايد من المصابين بفيروس كورونا.

يسميه ساداتنا علماء المغاربة ب"المتنبه"! ربما فراراً من وصمه بادعاء النبوة.. كما يحلو لحساده ونقاده. 
في قصيدته الفريدة - وكلهن فرائد-:

صَحِبَ الناسُ قَبلَنا ذا الزَمانا ** وَعَناهُم مِن شَأنِهِ ما عَنانا

وقفتُ متأملاً البيت التالي:

كُلُّ ما لَم يَكُن مِنَ الصَعبِ في الأَن ** فُسِ سَهلٌ فيها إِذا هُوَ كانا

ترجمات - أبوظبي

يسود اعتقاد بأن فيروس كورونا ظهر مؤخرا خلال الوباء الذي أثار رعب العالم، وهو ما كان سببا لإلصاق اسمه بكلمة "المستجد"، لكن يبدو أن الحقيقة خلاف ذلك.

فقد قدر علماء أن فيروس كورونا المستجد ربما دخل جسم البشر منذ أشهر أو حتى سنوات، قبل أن يصبح مميتا ويفجر مؤخرا جائحة أعجزت العالم كله حتى الآن.

 أ. د. عبد الله السيد (*)

فلنبدأ بقطاع الصحة أولا

جاء البرنامج الانتخابي (تعهداتي) لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مستجيبا لتطلعات المجتمع، وقد وضعت الحكومة الخطط الكفيلة بتطبيقه على أرض الواقع، لكن جائحة كورونا طرحت أولويات جديدة، وسياقا وطنيا وإقليميا ودوليا مختلفا.

*اللهمَّ اجعلْ دعاءَهم علينا دُعاءً لنا*.

تزخر فضَائياتُنا بدرجةْ من ضَحالة اللغَة مُشينةٍ وبقُدرة على تلويثِ لسان العَرب فاضِحةٍ...

 لم تكن جميع أجهزة الاستخبارات مجهزة بوحدات صحية، ما عدا ربما الاستخبارات الأميركية،

المصدر: دبي - العربية.نت

سد احمد الأمير (*)

أديب وباحث ومؤرخ موريتاني

(تدوينة)

بدأت مختلف الدول الإفريقية تستشعر تحديات المرحلة، و الخطر الداهم لفيروس كورونا، في ظل تزايد عدد الإصابات المؤكدة وأولى حالات الوفاة. وسط تساؤلات حول قدرة المنظومة الصحية الإفريقية التي تعاني نقصا فادحا في الأطقم الطبية المؤهلة والمعدات وحتى الأموال الكافية لمواجهة هذا الوباء.