
حياة جبريل
يحمل معه قلق القصيدة ، ويصر على التعريف بموريتانيا في الخارج ورغم كل محاولات الطمس والالتباس ، يبقى أدي آدب متلبسا بالشعر وعصيا على التأويل ، يعرف بأنه قادم من شنقيط ويحاول جاهدا بعث القصيدة من مرقدها في العصر الذهبي ، علاقته جيدة بالكتب أو بالأصح منشغل بالتأليف