
في يوم الأحد 24 نوفمبر، شهدت عدة ثكنات عسكرية في العاصمة البوركينابية وضواحيها تمردا عسكريا، شابه إطلاق للنار، أعلنت الحكومة إبانه أن الأمر "معزول ولا يستدعي القلق". في حين وجه الرئيس مارك روش اكريستيان كابوري، عبر صفحته في اتويتر، دعوة إلى من حملوا السلاح "لوضعه خدمة لمصالح البلد"، موضحا أن "حل المشاكل يجب أن يكون بالحوار والإصغاء".







